إليكى اللفت يساعد فى التحكم بالكولسترول.
واللفت له اوراق مفصصة اعناقها طويلة وتنمو مباشرة من سطح الارض أي ان اللفت ليس له ساق وإنما باقة من الاوراق.
جميع اجزاء اللفت تستخدم.. وتحتوي على بيتاكاروتين وفيتامين أ ومصدر جيد لفيتامين ج، ب.. كما يحتوي على معادن هامة مثل الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والمنجنيز واليود والكبريت والزرنيخ، بالإضافة الى احتوائه على سكاكر بنسبة 7.4%. يحتوي اللفت على بروجوتيرين progoitrin وجلوكوناسيتورتين gluconasturin واللذين يعيقان قدرة الغدة الدرقية على صنع هرموناتها.
الاستعمالات:
كان القدماء يأكلون اللفت مشوياً تحت رماد مواقدهم البدائية بنفس طريقة البطاطا المشوية اليوم، وقد ذكر عدد من المؤلفين بدءاً من ثيوفراست وحتى بليني أن المعالج ديوسقوريدس امر مرضاه بالاستحمام بماء اللفت، وان القابلات في العصور القديمة كن يضعن كمادات من اللفت عل اثداء المرضعات المتورمة لتسهيل مرور الحليب في اوقات الرضاع.
ولقد عرف العرب قديماً اللفت واكلوه وتحدث عنه اطبائهم حيث ورد في بعض بيوت الشعر . ذكر ابن سينا انه اذا اُخذت لفته وحُرقت ثم اذيب في تجويفها شمع بدهن الورد على رمادها كان ذلك نافعاً لعلاج داء الثعلبة المزمنة كما ينفع ذلك ايضاً من الشقوق المتقرحة الناتجة عن البرد ،
كما ان اللفت المطبوخ يعالج ذلك على هيئة ضماد.
بالرغم ان اللفت ليس مغذياً إلا انه اقتصادي وصحي وسهل التحضير والزراعة . يحتوي كوب من اللفت المسلوق على 30 سعره حرارية فقط
ويحتوي على 18 ملجم من فيتامين ج والذي يغطي ثلث الاحتياج اليومي للإنسان ، و 35 ملجم من الكالسيوم و 210 ملجم من البوتاسيوم وهذين المعدنين لهما اهمية قصوى في صحة الجسم.
كما يعتبر اللفت غنيا بالالياف الصناعية غير الذائبة في الماء والتي تساعد في التحكم في كوليسترول الدم .
اما اذا نظرنا الى اوراق اللفت التي يتخلص منها الكثير فهي مغذية جداً اكثر من الجذور حيث يحتوي كوب واحد من الاوراق المسلوقة على 40 ملجم من فيتامين ج وحوالي 200 ملجم من الكالسيوم و 300 ملجم من البوتاسيوم بالإضافة الى ذلك فإن الاوراق بخلاف الجذور تعد مصدراً جيداً للبيتاكاروتين.
الاستعمالات:
كان القدماء يأكلون اللفت مشوياً تحت رماد مواقدهم البدائية بنفس طريقة البطاطا المشوية اليوم، وقد ذكر عدد من المؤلفين بدءاً من ثيوفراست وحتى بليني أن المعالج ديوسقوريدس امر مرضاه بالاستحمام بماء اللفت، وان القابلات في العصور القديمة كن يضعن كمادات من اللفت عل اثداء المرضعات المتورمة لتسهيل مرور الحليب في اوقات الرضاع.
ولقد عرف العرب قديماً اللفت واكلوه وتحدث عنه اطبائهم حيث ورد في بعض بيوت الشعر . ذكر ابن سينا انه اذا اُخذت لفته وحُرقت ثم اذيب في تجويفها شمع بدهن الورد على رمادها كان ذلك نافعاً لعلاج داء الثعلبة المزمنة كما ينفع ذلك ايضاً من الشقوق المتقرحة الناتجة عن البرد ،
كما ان اللفت المطبوخ يعالج ذلك على هيئة ضماد.
بالرغم ان اللفت ليس مغذياً إلا انه اقتصادي وصحي وسهل التحضير والزراعة . يحتوي كوب من اللفت المسلوق على 30 سعره حرارية فقط
ويحتوي على 18 ملجم من فيتامين ج والذي يغطي ثلث الاحتياج اليومي للإنسان ، و 35 ملجم من الكالسيوم و 210 ملجم من البوتاسيوم وهذين المعدنين لهما اهمية قصوى في صحة الجسم.
كما يعتبر اللفت غنيا بالالياف الصناعية غير الذائبة في الماء والتي تساعد في التحكم في كوليسترول الدم .
اما اذا نظرنا الى اوراق اللفت التي يتخلص منها الكثير فهي مغذية جداً اكثر من الجذور حيث يحتوي كوب واحد من الاوراق المسلوقة على 40 ملجم من فيتامين ج وحوالي 200 ملجم من الكالسيوم و 300 ملجم من البوتاسيوم بالإضافة الى ذلك فإن الاوراق بخلاف الجذور تعد مصدراً جيداً للبيتاكاروتين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق